قومية سامي أمثلة على

• حماية مواقع التراث الثقافي لقومية سامي (1994).
• غالبية سكان شيركنيس من أصل عرقي نرويجي، مع وجود أقلية عرقية من قومية سامي.
• غالبية سكان شيركنيس من أصل عرقي نرويجي، مع وجود أقلية عرقية من قومية سامي.
• يختص عمل برلمان قومية سامي بالقضايا السياسية التي يرى أنها تهمّ أو تخدم مصلحة شعب سامي.
• مسؤولية الحفاظ على ثقافة قومية سامي، بما في ذلك إدارة صندوق تمويل من المجلس النرويجي للشؤون الثقافية (1993).
• عاشت في أجزاء أخرى من البلاد أعداد قليل من قومية سامي الصيادين البريين والمائيين والمزارعين أصحاب الحيازات الصغيرة.
• مع ذلك كان هناك انفراج حقيقي في عام 1987 مع باثفايندر نيلس غاوب، الفيلم الذي روى قصة قومية سامي.
• مع ذلك كان هناك انفراج حقيقي في عام 1987 مع باثفايندر نيلس غاوب، الفيلم الذي روى قصة قومية سامي.
• وتُعتبر وزارة العمل والإدماج الاجتماعي في الحكومة النرويجية هي المسئول الرئيسي عن شئون قومية سامي، بما في ذلك تخصيص الأموال.
• امتلكت قومية سامي في الأصل دينها الشاماني الخاص غير أنهم تحولوا إلى اللوثرية السويدية على يد المبشرين في القرنين السابع عشر والثامن عشر.
• يمتلك أفراد قومية "سامي" درجة معينة من الإدارة الذاتية في الأراضي التي سكنوها منذ قديم الزمان، وذلك من خلال ما يُعرف "ببرلمان قومية سامي" وقانون فينمارك.
• يمتلك أفراد قومية "سامي" درجة معينة من الإدارة الذاتية في الأراضي التي سكنوها منذ قديم الزمان، وذلك من خلال ما يُعرف "ببرلمان قومية سامي" وقانون فينمارك.
• يمتلك أفراد قومية "سامي" درجة معينة من الإدارة الذاتية في الأراضي التي سكنوها منذ قديم الزمان، وذلك من خلال ما يُعرف "ببرلمان قومية سامي" وقانون فينمارك.
• يمتلك أفراد قومية "سامي" درجة معينة من الإدارة الذاتية في الأراضي التي سكنوها منذ قديم الزمان، وذلك من خلال ما يُعرف "ببرلمان قومية سامي" وقانون فينمارك.
• توقفت سياسة النروجة في عقد 1980، وقُدمت تعويضات على شكل دعم مالي للسياسة السامية، وأُسِّس برلمان قومية سامي في النرويج، وبرامج أخرى ذات صلة.
• يقطن الأجزاء الشمالية والوسطى من شبه الجزيرة جزئيا قومية سامي، يسمون أحيانا اللابونيون، الذين بدأوا بالمجيء بعد آلاف السنين بعد إعمار الجزء الجنوبي من شبه الجزيرة.